ســـأسب ألهه الحمقي تحت شمسي الأبدية التي لا تغيب أبدا
تخيل رجلا وسيما مهندما يرتدي بدلة شيك أوي وغاليه أوي فيدخل مطعما نظيفا يبدو عليه انه فاحش الرفاهية لا يدخله الا اعلي الطبقات فيجلس الرجل علي طاولة نظيفة جدا وجامدة أوي فيأتي له نادل (ويتر يعني) انضف منه لدرجة تتصور انه ملكا فيقدم له علي طبقا فضيا وبمعالق وأشواك ذهبيه خبزا عفنا فيأكله بطبيعيه بشوكته وسكينه الذهبيتين
مات الدونجوان حين أختار الأنتقال الي هذا الزمن وضاجع امرأة بطريقة أبناء زمنه فركض نحوه شخصا يطعنه صارخا
نــــــــحن في زمن السحاق فقد ماتت الرجال
تخيل رجلا وسيما مهندما يرتدي بدلة شيك أوي وغاليه أوي فيدخل مطعما نظيفا يبدو عليه انه فاحش الرفاهية لا يدخله الا اعلي الطبقات فيجلس الرجل علي طاولة نظيفة جدا وجامدة أوي فيأتي له نادل (ويتر يعني) انضف منه لدرجة تتصور انه ملكا فيقدم له علي طبقا فضيا وبمعالق وأشواك ذهبيه خبزا عفنا فيأكله بطبيعيه بشوكته وسكينه الذهبيتين
مات الدونجوان حين أختار الأنتقال الي هذا الزمن وضاجع امرأة بطريقة أبناء زمنه فركض نحوه شخصا يطعنه صارخا
نــــــــحن في زمن السحاق فقد ماتت الرجال