لم أكن اعرف ان قدرة التوبيخ قد وصلت لهذا الحد فقد وجدت حوتا يركض في الطرقات واضعا اصنامه في اذنه الواحدة التي لا يسمع بها الا طعامه الخاص وصارخا باصوات تضع علي احلام اهل الحارة الاغبياء الساذجة طلاءا ذهبيا لتجعلهم ينظرون بغرور بحجم القارات للحوت الكبير علي انه فأرا يستطيعون دهسه ولا يستيفقون حتي بعدما ابتلعهم فتألم الحوت من توبيخهم اياهم فتقيئهم روثا هشا وظنو انهم انتصرو عليه
اترنح في صمت فاقدا القدرة علي الجمع بين هدفا ورغبة ورؤية لأصنع سلما من قوتي فيسقط بي علي وجهي علي ظهري فأترك مخدع الاوهام والاحلام محترقا بدموع الالم واليأس المتفرد الجديد الاكثر ظلما وظلاما في أزمنه متفرقة متوازية متباعدة رابطها القهر والخيانة وكل خصال الشيطان الاولي وكأنه مصنوع من مجد ابن بنسلفانيا العاشق للون الاحمر فقد هتك بكارة وطن وتصاعدت ابخره عرقي حينها صانعه سحب تمطر الاخضر علي ارض اعدائي الاوغاد عبده الماده كارهي الاصل الالهي والطبيعيه وكأنني ابنهم البار
غفلت عن كل شئ فأنا المجد صانع الخلود الفاني لست بطلا فالابطال حريات سقطت في الفخ ولس شرير الدراما ولا انا شخصية ثانوية فلم يكتبني احد ولم يقرأني احد ولم يقترب مني احد وان كانو ظنو مني الالتصاق وانا في بعد مجرة بعيدة عن الادراك وحتي الاستدراك فتتعاظم قدرتي علي الترنح نعم انها قدرة فكل الاشياء نسبية بلا ماهيه ولا قدر ولا حدود ويقترب الحلم المستحيل من لعق العدم كألها لا موجود لا معبود منتظرا من كل فقهاء المجد والعظمة وكأسطوانات لا منتهيه ليس لها مركز ولا خطوط مرسمومه اسقط في هوة سحيقة منذ استبصرت منتظرا الارتطام لكني لا ارتطم لتتوقف كل الاشياء في غارة من عصف ذهني يفتك بالعقل فيدمره
وأترنح وأترنح وارتج لكني لا اسقط وهنا تكمن الاهمية القصوي في ثبات درجة الصمود امام عشائي الممتد علي طاولتي الورقية المحرمة
اترنح في صمت فاقدا القدرة علي الجمع بين هدفا ورغبة ورؤية لأصنع سلما من قوتي فيسقط بي علي وجهي علي ظهري فأترك مخدع الاوهام والاحلام محترقا بدموع الالم واليأس المتفرد الجديد الاكثر ظلما وظلاما في أزمنه متفرقة متوازية متباعدة رابطها القهر والخيانة وكل خصال الشيطان الاولي وكأنه مصنوع من مجد ابن بنسلفانيا العاشق للون الاحمر فقد هتك بكارة وطن وتصاعدت ابخره عرقي حينها صانعه سحب تمطر الاخضر علي ارض اعدائي الاوغاد عبده الماده كارهي الاصل الالهي والطبيعيه وكأنني ابنهم البار
غفلت عن كل شئ فأنا المجد صانع الخلود الفاني لست بطلا فالابطال حريات سقطت في الفخ ولس شرير الدراما ولا انا شخصية ثانوية فلم يكتبني احد ولم يقرأني احد ولم يقترب مني احد وان كانو ظنو مني الالتصاق وانا في بعد مجرة بعيدة عن الادراك وحتي الاستدراك فتتعاظم قدرتي علي الترنح نعم انها قدرة فكل الاشياء نسبية بلا ماهيه ولا قدر ولا حدود ويقترب الحلم المستحيل من لعق العدم كألها لا موجود لا معبود منتظرا من كل فقهاء المجد والعظمة وكأسطوانات لا منتهيه ليس لها مركز ولا خطوط مرسمومه اسقط في هوة سحيقة منذ استبصرت منتظرا الارتطام لكني لا ارتطم لتتوقف كل الاشياء في غارة من عصف ذهني يفتك بالعقل فيدمره
وأترنح وأترنح وارتج لكني لا اسقط وهنا تكمن الاهمية القصوي في ثبات درجة الصمود امام عشائي الممتد علي طاولتي الورقية المحرمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق